{{للقدس . . . أغني }}
الشاعر طارق فايز العجاوي
يا قدس ها قد عدت بعد غياب
وحملت سحرك في رؤى الأهداب
يا قبلتي ماذا أقول وخافقي
لولاك مصلوب على الأعتاب
كم ذا نسجت من البطولة حالما
فإذا البطولة انت في أثوابي
غازلت غاديها المليح وليتني
يا سحرها قد جئت دون عذاب
أمضيت في البيداء كل صبابتي
والشوق يسكن في دمي وإهابي
غنيت للقدس التي في خافقي
ولقريتي الحسناء كل كتابي
والقدس تسألني : وهل أجبتها
هيمان يا غيداء ذاك جوابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق