عاشق سلمى
كانت فتاة تعيش في قريه وكان فيها دكان وحيده والكل يشتري منها احتياجاتهم منها وكانت الا فتاة تذهب للمدرسه
وتمر منباب الدكان وبكون صاحب الدكان جالسا على الباب تبتسم له الفتاة وهيه مشيه في الطريق الى المدرسه
وفي يوم ذهب صاحب الدكان عند اهل البنت وطلب يدها للزواج رفضو الجميل لئنه كبير جدا عليها عمره خمسه وستين عام وعمرها خمسة عشر الغريب انها وافقت عليه كزوج لها
تزوجته وفي اول عام وضعت له ولد وفي العام الثاني وضعت له ولدوفي العام الثالث وضغت له ولد وبعدها طلب منه ان لاتخلف حتى تاخذ نفسها ويكبرو الاولاد وافق وبعدها بي اشهر قليله مرضت سلمى وبعدها توفت بعد دفنها عملو لها بيت عزاء
وفي اليوم الثاتي كان الجميع موجود الى الزوج لم يكون موجود سالو عنه لم يراه احد فقالو نذهب الى قبر سلمى
فوجدوه ميت على قبرها عاشق سلمى
بقلم محمد خالد هاشم ابوعابد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق