بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 2 ديسمبر 2017

كنا بزمن فيه الآمان /بقلم الشاعره/ وهيبة عيسي

كنا بزمن فيه الآمان 
تقدر تقلي ده كلو راح فين 
بهنا وسعادة كنا عايشين
سوزية للوراء رجعت سنين
وشبابها ياللأسف منهم السافروا
وصاروا لاجئين 
ومنهم الي اخطف وصوتو أنين
ومنهم الستشهد وصار من عداد
الميتين
ليس فقط في سورية والله المعين
بل في أكثر البلدان العربية الي
بمواقفهم معروفين ،،،
منها سورية وأختها مصر العروبة
وعراق الصامدين ،،،
وماأنسى اليمن الجريح وليبيا البعدها
إلى الآن بحالة أنين ،،،
ليس لنا الآالقول أرأف بوضعنا يارب
العاللمين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق