شوق و شجون....
و إذا ما غزا القلب وجدها....
و لاح شوق عارم في سناها
جف الوصف في مكامن أحرف...
لنور جمالها آنثنى الحسن مثالا
و يشهد الله عن جمر لظى....
مس أحشاء الوجد و القلب آلتاع
و شهود عين خبروني عن حالها
فغرقت مراكبي في وجدها إشفاقا
و ما كان بيني و بينها من مغرم...
كآرتداد سيف في غمده إبراقا...
سفيان السبوعي.........................................................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق