المتمردة
.....
كم يقتلني الصمت !!
تتمرد بداخلي الأنثى
فتكاد تطير فرحا لقربك
وتتراجع فتصرخ لبعادك
كم أشتقت للحظة حنين
تتمزق بين ثوراتي وغضبي
حتى أكاد لااعرف نفسي
أهذا أنا ..ام بداخلي اخرى
بل أصبحت أثور على نفسي
أنا النقيضين فى حبك العقيم
الثائرة المتمردة والهادئة المحبة
الرزينة والمجنونه........ بعشقك
البعيدة القريبة الى قلبك وحبك
أهجرك تارة وأعود إليك فى أحلامي
ماذا؟ مس من الجنون او خيال أنثى
أضناها فراق الحبيب ولوعة حنين
فاتن حسين
2015/2/7كتب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق