هكذا أُغَنِّي
الشِّعْرُ وحْيٌ والنبيُّ هُوَ الذي
إنْ قَالَ بيتاً فجَّرَ الإعصارا ...
أو قال بيتينِ ارتقىٰ السبعَ العُلا
أو قال أكثرَ كَشَّفَ الأسرارا !!!
وأنا لَهُ الفحلُ الذي بعُكاظهِ
أمسىٰ بباديةِ الحجازِ شعارا ...
إنْ سرتُ سارتْ ألفُ قافيةٍ معي
فعُكاظُ تعرفُ فحلَها الجبارا ...
سَجَدَتْ لشعري ألفُ ألفُ قصيدةٍ
سُبحانَ مِنْ شعرٍ مضىٰ أقدارا !!!
شعر : يونس عيسى منصور ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق