أيتها الجرداء
ماكانت ومالك ذهبية
حتى لامستها الأقدار
اقدام احرارٍ
حملت بعض غبار كربلاء
منحت وجهك الخلود
رفحاء..
ياقبساً ينساب على اجنحة الليل
مازال يُرعب الملك
ذاك العنفوان
يصفع وجه الظلام
حتى الأشواك انحنت
امام رَطيب بانيقيا
كيف أنسى..؟
تلاوة شهيدٍ
رتّلها فجراً
يُراقصُ احلام الصبايا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق