بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 30 يونيو 2017

ضاربة الودع /بقلم الشاعر/ حسين إبراهيم

%%%%{ضاربة الودع}%%%%
بقلمي..حسين إبراهيم
أخبرتني ضاربة الودع 
أن كل طرقي لا تفضي إليك
وإني تخيلت نفسي ساكنة بقلبك
لكني كراكبة موج غاضب رسمت
أسمي علي شطك
وقالت إن حروف أسمك المنقوش
علي كفي هي وهم نسجه شوقي
لوصلك
أخبرتني
أنك ستأخذني معك لكني لن أعود
أنا .......
ولكن ستعود أنثي تركت عقلها
عندك
وأني حين لجئت إلي مدن عشقك
كنت كمن دخل مدن السراب وهناك
لايوجد قلبك
أخبرتني
ان الدنيا واسعة جدا وإني بعيدة 
كل البعد عنك
أخبرني سيدي
هل أصدقها ؟؟؟؟
ام أكذبها بكلمة واحدة منك؟؟؟؟
هل لي رد عندك
ام أبحث عن ضاربة ودع أخري
تقربني بقولها منك؟؟؟؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق