جلست شارده
تنهدت بعمق مؤلم
جاءت بذكريات من الماضي البعيد
حاربت الدموع بين أهدابها حتى ﻻ تتساقط
أستعانت على آلمها بشهيق جديد
حاولت جاهده أن تتمالك أنفاسها المرهقه
عيون تتراقص مقلتيها هروبا من اﻷنظار
تبا لذكرى ترهق اﻷنفاس حد اﻹحتراق
تبا لكل ذكرى ﻻ نملك رجوعها
تبا لعجز الروح عن إحتضان كل مامضى
تبا لطفوله أشتاقها حد اﻹحتراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق