قلمى لما توقفت عن الكتابه ؟!
وأنت تعلم أنك وحدك من تبعدني عن الكأبه
فأنت لي حياة وروح وذكري مستدامه
أشكو إليك علتي فتنقل شعوري بإستفاضه
وأحكي إليك المظالم فتدافع عنها بإستماته
مابك ياقلمي صرت في صمت قاتل دون عاده
تري للومهم لك بعدم الاجادة ؟!
أم لإدراكك لي لما توصلت له من الملل ومن الكأبه ؟!
مالي أراك عاجز حتي عن الاجابه ؟!
سألت بالله أجبني فإني بدونك ماعدت أرتقب عيش ولاحياة ولاسعادة
بقلمى/مصطفي محمد حفني
23/5/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق