هواكِ رَبااا و ازهر
ك غيمة جادت عليّ بالمطر
بث في جسدي الحياة
و العطر بحدائقي انتثر
ارواني بعد سنين عجاف
حتى اصبح لي اجمل قدر ...
اي هوىً هذا
الذي ابتليتُ به
من السهر عينيّ تشكو
فهلا اوقفتِ حنينها المنهمر
النوم خاصمني
اعلنني عدواً و عليّ تجبر
قدكِ الميال المياس اشعل
بين ضلوعي لهيباً مستعر
كم ارتجيت لقاءاً
كي يطفئ قي قلبي الشوقا
و ما زال الشوق ياخذ بي اليك
و الحنين يسكنني رضىً و غصبا
فارفقي حبيبتي
بذاك البحاااااار المنتظر ....
سفينتي
26 / 1 / 2017
كل الاحترام لكم ايها الساده الاعزاء
ردحذف