بألف حاء وباء وغالي الوفاء
أحبك ولديكِ كل الثناء
يامهداً وعشق لوادي الوفاء
فما لدي عتيد إلّا كثر الشقاء
من عشق يغوص لدي كالنماء
أعطيني بنظرة ميعاد اللقاء
فما سيكون منّي غير الحياء
وإني لسحر عينكِ أود البقاء
بقلم / وليد المالكي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق