أفتش في ثنايا روحي
عن وجع يؤلمني
فأبكيه
ليس لأني أحب الوجع
لكني أدمنت البكاء
ويستحضرني الغياب
كل لحظة..
كم عشت من فرح
ليس له عدد
تقطعت أصابعي ولم
أحظى برقم لادسه بين
دفاتري..
لكنه ..لايترك أثرا فيا
كطير يهف بجناحيه.
يظنونه ..يصفق
وهو يعلن الرحيل
لكن الألم..والحزن
حفر في روحي كهوفا
واستقر بها .
صبر زينب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق