وما بين الحين والحين
أستحضر تفاصيلك
تجدني وأجدها
لا أجد غيرها
تتبع ملامحي
تتصفح مرآتي
حاكمة كهفي
أجمعت العرافات
ذات يوم أن كل
خطوط كفي
تتبعه ذات العيون
اللتي هي عاكفه
ببصمات أصابعي
حيث أرفع يدي بالدعاء
أجدك حاضرة
تستسمحي الوقت
أن يتوقف حيث لقاءا
أراك فيه كأنك
تبحثين عن أشياؤك التائهه
وملامحك كأنك الضالة
ما أجملها الصدف
حيث تطأ أقدامك
ذات الرمال
فتمحو السراب
من ربوع
صحرائي
وما بين الحين والآخر
أحدنا التائه
والآخر التيه
إلى متى سنظل نبحث
حتى عن ملامحنا
وإلى أين تؤدي
طرقات يفترشها الظلام
في هذا الحين
أنت أنت الحاضر
باستحضار ملامحك
فمتي تجلب النسمات
وتأتي باحثا
عن أشيائك لدي
أستحضر تفاصيلك
تجدني وأجدها
لا أجد غيرها
تتبع ملامحي
تتصفح مرآتي
حاكمة كهفي
أجمعت العرافات
ذات يوم أن كل
خطوط كفي
تتبعه ذات العيون
اللتي هي عاكفه
ببصمات أصابعي
حيث أرفع يدي بالدعاء
أجدك حاضرة
تستسمحي الوقت
أن يتوقف حيث لقاءا
أراك فيه كأنك
تبحثين عن أشياؤك التائهه
وملامحك كأنك الضالة
ما أجملها الصدف
حيث تطأ أقدامك
ذات الرمال
فتمحو السراب
من ربوع
صحرائي
وما بين الحين والآخر
أحدنا التائه
والآخر التيه
إلى متى سنظل نبحث
حتى عن ملامحنا
وإلى أين تؤدي
طرقات يفترشها الظلام
في هذا الحين
أنت أنت الحاضر
باستحضار ملامحك
فمتي تجلب النسمات
وتأتي باحثا
عن أشيائك لدي
طارق محمدعبدالجواد
(بليلو)،،،،،،،،،،،،
27/7/2016
(بليلو)،،،،،،،،،،،،
27/7/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق