ألف عمرلها
طفلة أراها اليوم
والأمس كان يحبو
إلى جمال صبا لها
يجني ثمارها خجل
وجل
حقيبة مثقوب قاع لها
كيف تواري ما انفضح
كل شئ بان
والآن وشهد الليل
ألعقه
ومرالكأس لو علقم
يشهد المر
بسكرة
برأسي
وحيرة
حقائب صبا لها
تخر الآن
عجبا
أمرأة عمرها
آلاف السنين
تركت عصاها
بأحد الكهوف
وباتت في خرف
فكيف ياترى
بعد الآن
أيعود صباها
أتدق الدفوف
طارق محمدعبدالجواد
طارق بليلو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق