الرَّسَائِلُ المحترقة..( 107)
هِي رَسَائِلِيُّ الِيهَا..
اِحْتَرَقَتْ قَبْلَ أَنْ تَقْرَأَهَا..
-------------------------------
تُغَيِّبِينَ فَتُطَبَّقُ الدّنيَا عِلَِّيُّ ضُلُوعِيٍّ .... ..... فَفِي حضرتَكِ وَكَأَنَّ الدُّنْيَا تَرْحَبُ
فَأَتْ وهات الْفَرَحَ لالقاك بِأذِرَعِيٍّ ..... ...... فَانِي وَقَدْ سَرِجَتْ الْفَرَسُ الْاِصْهَبُّ
وَكَخَطْفِ بَرْقِ سآخذك عُلِيَ جَوَادِيٌّ ...... .. لَنْ أَخُشِّيَ لَاَئِمُ فجسارتي لَا تَرَهُّبُ
فَجوَادِيُّ فِي قُرُبُكِ يَسْعَدُ وَيَصْهَلُ .......... فَبِحُبَكِ لاشئ يَسْتَحِيلُ أَوْ يَصْعُبُ
زهير الرافعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق