أليس
اللقاء تاريخ لا انتهاء له
حين يأتي الليل اشعر برعشة
اختبئ بصدرك يدفئني
وأنفاسي من غيابك لاهثة
وبين يديك تهدأ أنفاسي
سبحت في عينيك أغتسل
من خطيئة عشق أرق احساسي
ناداني الحنين لعطر أنفاسك
يعيد لي روحي
فأنت خطيئة هوي بها قلبي
أسير بين أضلاعك
....،،،،،،،،،،،
بقلمي..حسين إبراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق