صدفه التقينا عصاري عا طريق العين
كانت بحب وغرام الجره مليانه
عيونك عليي رمو غمزه برمش العين
ولعتي قلبي بحمم نيران بركان-ي
ضحكت شفافك الي ضحكات عشقانين
صحو جروح الهوى ال بالقلب غفيانه
مديت ايدي الك وتعانقو القلبين
قمتي ارتميتي غصب عني باحضاني
صرنا بكاس العشق لثنين سكرانين
نوعى للحظه فقط من وقت للثاني
عشنا بدنيا الهوى اثنيناتنا مجانين
لكن جنانك بقي الطف من جناني
هذا اللي صار وجرى صدفه غريبه وزين
وحياة رب السما ما بكذب لساني
لا تعتبونا ولا تلومو لنا محبين
وما كان هذا الامر وارد بحسباني
====محمود شبيب ====
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق