وكأن الليل كان ينتظرك ليبتهج
وكأن النجوم كان مختبأه لحين لقائك لتنير سمائي
وكأن الحياه أتفقت أن تنير قلبي لحظه حضورك
وكأن الحياه أتت لقلبي بخﻻصه حياه
وكأن النبض ركع شاكرا لقاء ...أعاد لقلبي نبضه المفقود ...
وها قد أجبت عيناك ... عن سر إرتباك حواسي ....
وها قد أعلنت أني مازلت على قيد الحياه
بعد أن سمع الكون رقصات نبضي المشتاق ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق