تسافر إلى الغياب
وأبقى انا وحيدة
تعزف الليالي
على أوتار قلبي
أنغاما حزينة
تتوجع القصيدة
تتلوى على وريقات
مبللة بدموع حريقة
أحتاجك كل لحظة
شوقي إليك
يكاد يهلكني ..
صمتي يرافقني
كمن فقد عزيزا
بت أؤمن بالمعجزات
لَعَلَّني أغمض عيني
وفي رمشة عين
أراك أمامي ..
وتروي ظمأ
فؤادي و الهُيَامُ
بقلمي /#وداد_مظلوم
سوريا 5/4/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق