ويل لقلب طال إنتظاره حين يلقاك
وويل لشوق ينهار إرتجافا حين يطل بعيناك
وويل لتلك الرجفه التي تذهب بالكلمات لدروب الصمت
وويل ﻹكتفاء الخضوع بين يديك وترك الحروف لمن يشتاق
أنت تحضر ....
وأنا أبعثر الشوق كالعطر على ليلك ..
وأنثر العشق تحت أقدامك .. التي أتت حدي ..
التي تركت دروبهن ﻷجلي ..
أنت تحضر وكلي إليك يخضع ويأتي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق