ومطر رد لي الروح
تباين بين الشوق واللهفة
تناثر على زجاج معشق
ظننته طيفك القادم
فتحت نافذتي
رشقتني غيمة بدمعها
دمعت عيني وتسابقت على خدي مع حبات المطر
جننت أنا أم أن قهوتي اسكرتني
بات كل شيء في نظري أنت
وكأن الكون انتهى من الحياة
وأنا أنتظر قدومك لأنجو من الموت
Fatoma
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق