.. أَعْيَاهُ الدِّفَاعُ ..
رَأَيْتُ لِطَرْحِيَ المَوْضُوعَ بَابًا
وَفِي قَلْبِي مِنَ الرَّدِّ ارْتِيَاعُ
كَدَاعٍ لِلْحَبِيبِ يُرِيدُ وَصْلًا
وَحِبٍّ فَوْقَ طَاقَتِهِ السَّمَاعُ
يُجَاذِبُنِي النِّقَاشَ بِكُلِّ حَزْمٍ
وَيَخْشَى أَنْ يَمِيلَ بِهِ انْصِيَاعُ
كَدَاعٍ لِلْهُدَى يَهْوَاهُ قَوْمٌ
وَفِي ذَاتِ الدُعَاءِ لَهُمْ صُدَاعُ
أَلَا يَا حِبُّ خُذْنِي مِنْ صِرَاعٍ
نَمَا فِي القَلْبِ تَحْكِيهِ السِّبَاعُ
يُسَائِلُنِي وَيُصْدِرُ فِيَّ حُكْمًا
أَذَابَ القَلْبَ أَعْيَاهُ الدِّفَاعُ
صَدِيقِيَ قَدْ رَمَانِيَ فِي لِقَاءٍ
يُغَلِّفُهُ عِنَادٌ وَامْتِنَاعُ
.. ريم هباش 29-10-2016 ..
🌐💾جميع الحقوق محفوظة💾🌐
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق