وأي عشقً
زادَ لهَيبُ خطواتي
أحرَقني
ومزُقت اهات
البعدِ
صراخ شو9قِ
اقَتلعُ جذورَ البوحِ
فأين أنتَ
يا عِشق الفوادي
فبَعدكَ الوتين
باتَ من وجعهِ مسلوب
التمني
شحيحٌ عالمي مِنْ
غير عينيكَ
وتلكَ النبضات تشتاقُ
اليك
أراكَ شمسي حتى الليلُ
يغافلني
فذي شمسٌ
وذا نورٌ
أرى مقلتيك
أحيلُ الرحيل بالأعذارِ
مُحتسبة
لعلَ يقيني َ الموثوق
يناديك
تُرى يا عطر الآمالِ
هل تدري
أنا عنوان بوحك
اناجيك
فإن تدنو فنبضُ الغيمِ
يجمعنا
وإنممما تهتَ إيماني سَيعانقكَ
ويناديك
عليكَ ب لوعة المشتاقُ
في عيني
كنجمِ يسارك البراقُ
وقوافيك......
بيداء احمد/ العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق