سَأَعْزِفُ معزوفة الخُلُودُ
وَأُرَقِّصُ عَلَى أَنْغَامَهَا
نَغَّمَ الأَمَلُ لَحْنًا يَنْشُدُ
وَيُطْرِبُ الشَّوْقُ المَنْشُودُ
وَأَبَحُّر فِي أَعْمَاقِهَا
حَبُّ الحَيَاةِ عَلَى
أَمَلٌ لِلبَرَاكِينِ خُمُودٌ
الاِشْتِيَاقُ وَ الاِتِّفَاقُ
عَلَى العُهُودِ
وَالإِبْقَاءُ عَلَى الوُعُودِ
لِتَهْدَأْ سَمَائِي
مِنْ الرُّعُودِ
وَأَمْوَاجُ مَائِي
مِنْ الشُّرُودِ
وَقَلْبَي وَرَبَّي
عَلَيَّ شُهُودٌ
بِقَلَمِي يَسِرْ يُسْرٌ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق