★ورد وشوك★
يا من كنتي حبيبة قلبي أغلقت قلبي علي جرحي ولن يبقى غير تآنيبي لنفسي كي اطفئ لهيبي المنهار
كنتي نفسي ولمت نفسي علي حبك ف زاد يآسي انهيار
حبيتك أكثر من نفسي ف زاد بآسي عندما أدركت اني منسي باستمرار
صدمت بكي حين أحسست انك لن تستحقي بكائي ونحيبي يا جسد من نار
سراب انتي لا وجود لكي ف طويت صفحتك من سجل الماضي فاصبحتي تراب لن اراكي خلف الضباب إلا ممزقة الثياب تجرفكي الأمواج علي شواطئ البحار
لن انهش ف قبرك ف البحث عنكي فقط أغلق الأبواب على نفسي وأقول اكتفيت بعذابي وارتويت بشوك الصبار
آه والف اه تناديني ف يقظتي لن أسأل عنكي كابوس انتي يفزعني ف كل أحلامي لن أتذكر منه إلا الشجار
طهرت نفسي من شرك حبك من خداعك وتظاهرك لي بالحب ف لن يداوي الجرح إلا الفرح ولاكن لمتي سأظل ف تلك المشوار
لمت نفسي علي أنفاسي التي تنفستها معكي مرارا وتكرار
ماضيكي الأليم يطاردني ويراودني ليل نهار
وكيدت أن انهار وتنهمر مني دموع غذار
غدار انت يا قلبها لن أري اسمآ لك إلا جبار
خيالك يهاجمني كالاشباح الأشرار
ف ليلة حالكة الظلام لا اشم فيها رائحة الأزهار
ضللتي الطريق الصواب واصبحتي مثل لهيب النار حول الأشجار يحرق الثمار ارتديتي ثياب غير الثياب وغدوتي خلف الضباب مثل الثعلب المكار
سأل دمي علي فمي واستيقظت من غفوتي أري دمعتي تنهار
فقمت من غفوتي ووجدت اميرتي ف زي ملاك تخرجني من ورطتي ف عدت للحياه بعد موتتي فتجدد نشاطي واستعدت هيبتي التي قطعة بالمنشار
و عيشنا سوياً حياة هنيه كلها حب وود وأطفال وازهار وازدهار
الكلمات بقلمي الشاعر / عادل عبد المعز محمود ( شاعر الجيل )
يا من كنتي حبيبة قلبي أغلقت قلبي علي جرحي ولن يبقى غير تآنيبي لنفسي كي اطفئ لهيبي المنهار
كنتي نفسي ولمت نفسي علي حبك ف زاد يآسي انهيار
حبيتك أكثر من نفسي ف زاد بآسي عندما أدركت اني منسي باستمرار
صدمت بكي حين أحسست انك لن تستحقي بكائي ونحيبي يا جسد من نار
سراب انتي لا وجود لكي ف طويت صفحتك من سجل الماضي فاصبحتي تراب لن اراكي خلف الضباب إلا ممزقة الثياب تجرفكي الأمواج علي شواطئ البحار
لن انهش ف قبرك ف البحث عنكي فقط أغلق الأبواب على نفسي وأقول اكتفيت بعذابي وارتويت بشوك الصبار
آه والف اه تناديني ف يقظتي لن أسأل عنكي كابوس انتي يفزعني ف كل أحلامي لن أتذكر منه إلا الشجار
طهرت نفسي من شرك حبك من خداعك وتظاهرك لي بالحب ف لن يداوي الجرح إلا الفرح ولاكن لمتي سأظل ف تلك المشوار
لمت نفسي علي أنفاسي التي تنفستها معكي مرارا وتكرار
ماضيكي الأليم يطاردني ويراودني ليل نهار
وكيدت أن انهار وتنهمر مني دموع غذار
غدار انت يا قلبها لن أري اسمآ لك إلا جبار
خيالك يهاجمني كالاشباح الأشرار
ف ليلة حالكة الظلام لا اشم فيها رائحة الأزهار
ضللتي الطريق الصواب واصبحتي مثل لهيب النار حول الأشجار يحرق الثمار ارتديتي ثياب غير الثياب وغدوتي خلف الضباب مثل الثعلب المكار
سأل دمي علي فمي واستيقظت من غفوتي أري دمعتي تنهار
فقمت من غفوتي ووجدت اميرتي ف زي ملاك تخرجني من ورطتي ف عدت للحياه بعد موتتي فتجدد نشاطي واستعدت هيبتي التي قطعة بالمنشار
و عيشنا سوياً حياة هنيه كلها حب وود وأطفال وازهار وازدهار
الكلمات بقلمي الشاعر / عادل عبد المعز محمود ( شاعر الجيل )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق