أموت ويعود بعض منك وفجر فيه كلماتك
____________________________
كلما مرت بي الذكرى
وفجرٍ
كنت فيه ملهمي
نعومة مخمل يداك
وقلمك المغدق
بالسحر
كيف استعيدك
واستدعيك
بالروح
أحادثك
وأعلم ان رسائلي
واصل اليك
كيف هان عليك قلبي
وهنت عليك
ان تهجر وتغيب
عني
تتيمت فيك
دون ان أدري
أنك محتل لكياني
دون وعيّ
كم كان انتشائئ
بكلمات الفجر
كم كان الهامي
من كلماتك
كم كان قلبك رائعا
هل يكفي مني
اعتذار
واسف
لتعود
إلي ؟
أين أنت ؟
فراغ المعاني دونك
وخواء الكون
بلا كلماتك
كم عشقت الكلمات منك
كم كنت جميلا
وعاشقا
دون افصاح
أدركت الآن
كم كان هول خسارتي
فيك
وكيف استعيدك
كيف ؟؟
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق