بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 3 سبتمبر 2016

أعيديهاااا / بقلم الشاعر / رائد العوري

{{{❤ أعيديهاااا❤ }}}

أعيديها مُتيّمتي...
أعيدي لحنها الساحر...
أعيديها...
بلا حدّ...
بلا عدّ...
بلا آخر...!
أعيديها "أحبكَ "...
ليس إلا هي يداوي شوقيَ الحائر...
أعيديها...
فكم عمري ترقّبَ عطرها الشافي...
وحَنّ لنبضها الآسر...!

أحبكَ...كم ظمئتُ لها...
وكانت هاجسًا عذبًا...
يطاردني...
يلاحقني...
وأنّى سرتُ يدركني...
فصرتُ أسير صَولته...
وصار بكلّ أجزائي هو الآمر...!

أعيديها...
فما أنقى منابعها...!
أعيديها...
برقّتها...
بخضرتها...
لتبقى وصلنا الزاااهر...!

أعيديها مُتيّمتي...
فكلي نشوة ما دام لحنُ أحبكَ الأسمى...
يصااااااااااافحني...
يدااااااااااااعبني...
وفي أجواء عمري - حلوتي - دومًا...
يطوف بلونه الباااااهر...
يطوف بلونه الباااااهر...!
بقلم/ رائد العوري


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق