بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 8 يوليو 2017

بهية /بقلم الشاعر/ حسين إبراهيم

★★★( بهية)★★★
بقلمي..حسين ابراهيم
 وعجبي
 علي صبية بهية عالترعة بتملا زلعتها...
وجدع أسمه ياسين بيرعي زرعه ويا زرعتها.. 
تقلت عليها الزلعة للترعة شدتها..
صرخت
 جاي ياسين يجري لما سمع  عالبعدصرختها...
رمي نفسه في الترعة لحقها قبل ماتاخدها الميه في سكتها..
بهية كانت هتغرق لكنه نجاها..وقبلة الحياة منه كانت شفاها ودواها..
مالكسوف بكت بهية لكنه خدها في صدره طبطب عليها سكتها...
شالها للخص تغيير هدمتها..
خدها غسلها ونشرها ومارجعش تاني ناحيتها...
ماهو زي ماصاين أرضها صاين شرفها وعرضها....
(بهية )
صبية جميلة زينة البنات طامعة الديابة في جمالها وأرضها...
(ياسين )
جدع زين الرجال من صغره بيحبها
 وهي كمان عشقاه ولانه شهم وجدع كل البلد حباه...
ياسين يوم عن بهيه انشغل ...
جت الديابة خطفتها..
أهل البلد خايفين مالديابة ..
مش عارفين يعملوا إيه
ياسين سمع الخبر راجع السلاح في أيديه ...
سألوه أهل البلد هتعمل إيه؟؟؟ ...
قال رايح لهم هتيجوا ويايا وألا وحدي أروح وربنا معايا...
ناس كتير مالبلد قالوا احنا معاك...
دخل ياسين عالديابة لقاهم بينهبوا ويسرقوا
 لما شافوه جريوا و أتفرقوا.....
شال بهية بعد ماهانوا توبها وشبابها...
أهل البلد عالكتاف رفعوه...
ولرجولته وشجاعته الكل بيحبوه...
حلف ياسين ..
بهية هيحطها في عينيه و إل يقرب لها
 يقطع أيديه ورجليه..
وعجبي...
***************************************

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق