قصيده بعنوان (((( مَدِينَةِ التُعَسَاءِ )))) شِعْرْ\\\\\ تَامِرْأبُوهَيْبَهْ
بِصَمْتْ وَوِحْدَهْ وَأَلَمْ
أَبُوحُ جِرَاحِي وَاُسَطِرُ نَزِيفِي
فِي مَديِنَةِ التُعَسَاءِ مَوْلُودًُُ أنَا
فِي مَعيًةِ اِلْحَيَارَىَ
وَشَوَاطِئُ الأَحْزَانْ
كَئيبَةٌ تِلْكَ الْمَدِينَةْ
لاَ شَيءَ فيِهَا سِوَيَ الْظَلاَمْ
تِلاَلُهَا مِسْكيِنَةُ
وَرُبَا طُرُقاَتِهَاَ حُطَامْ
أَرْهَقَتْنيَ اَلْرِحْلَةَ فيِهَا
وَاَلْناًسُ فِي مَدِينتي تغَيْرُوَا
ذبَحَُوَا اَلْعَطَاءْ أَشْلاَئُهُ مُبَعْثَرَهْ
عَلَيَ طُرُقَاتِ مَدِينَتَيِ اََلْْمُشَرًدَةْ
َتتَوارَيَ تَحْتَ أَقْدَام ِاَلزًحَامْ
فَلاَ تَجِدُ فِي تلِْكَ اَلْمَدينَةِ
سِوَيَ َالأَناَنِيَهْ وَعَوَاصِفُ اَلأَحْقاَدْ
وَالْغَدْرِ وَاَلْخِياَناَتَ وَتَلَوُثِ اَلأَنْفُسِ وَاْلضَمَائِرْ
دَرْبُ الإخْلَاصٌ فِي تِلْكَ الْمَديِنَةِ
لَمْ يُولَدْ بَعْدْ وَلَمْ يُولَدْ أبَدَا
فَدُرُوُبُ اِلْهِجْرَانِ اِلأَبَديْ
مَازَالَتْ قائِمَهْ وَمُسْتَديمَةْ
وَأَحْزَانِي قَاتِمَهْ أَمَا آنَ لِيَ اَلأَنََ أَنْ أَسْتَريحْ
مِنْ تِلْكَ اَلْمَدِينَة ِالًتِي لاَ تَرْحَم ْجَريِحْ
أَمَا آنَ لِيَ الأَنََ أَنْ أرَيَ اَلْمُخْلِصِينْ
أَتَبَادَلَ مَعَهُم ْالْمَحَبًةَ وَاَلْصِدقْ وَالإخْلَاصْ
مَتَيَ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لَيْتَ اَلْقدََرَ يَحْمِلُنِي إلَيَ عَالَمِ اَلْمَحَبَةَ أَوْ عَالَم ِالِنسْيَانْ
كَيْ أَسْتَرِيحَ بِصَمْتْ مِِنَ اَلْوِحْدَةِ وَأَلْأَلَاَمِ
شِعْرْ/ تَامِرْ اَبُو هَيْبَهْ \\\\\
\\ شَاعِرْ مَصْرِىْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق