وتحضر بعض من روايات
الشقاء....
تلامس العقل الفضاء بلا
اشتهاء....
يهرول نحو الهروب ونحو
البقاء.....
فيموت قهرآ من ذكريات
بلا شفاء.
تعصر القلب وجعآ حتى
السماء..
صرخات النبض نادت ونادت
بالصفاء..
فانطوى الألم يدعو جليآ
بالرثاء..
فيفيق العقل..كيف ياموت
انتماء...
مازلت أفكر بالحياة ولي
رجاء...
ويعود نضالآ يبكي ويبكي
هو الابتلاء..
يقابلوه الناس ألمآ و ضعفآ
ثم انتهاء....
هل لي يا إلهي أمل.
وما العمل؟
كيف القضاء؟..
أنا لن أمانع فيمايحدث فى
مصيري وماتشاء...
فقط أنا سأظل نحوك ساجدآ
ولي دعاء....
يارب إنصافآ ونصرآ بعد
العناء...
وجد بعطفك وارضني حسن
اللقاء....
كلماتي/إيمان مبارك أبو الحسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق