بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 5 ديسمبر 2018

عبرت امامى تلك الورده /بقلم / امال مصطفى الشامى

بقلمى🖊
عبرت امامى صورة تلك الورده التى اطلقت عليها الورده السجينه  فامتلكتنى نشوة الامل حين بدأت اتاملها بين الحديد تشكى سجنها وللتو يحل الفجر على اوراقها المغمضه لتتفتح وتتناثر عليها حبات الندى
هكذا هى الحياه فبعد الغيوم يحل الفجر 
فالامل دائما على باب اليأس منتظر
بقلم /امال مصطفى الشامى 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق