.
وكم إشتقت إليك
وكم إشتقت ،
لسماع نبضك ..
يا لهفة القلب
أما آن أوانك ..؟
أين أنتي ..؟
أين نورك .. ؟
فلم يعد ينير دربي د
غيرك ....
........................ سعد الزريجاوي 1/2018
العراق - بغداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق