اسْتغْفْرِي الله ] بقلم الشاعر
عبدالكريم الودودي الصبيحي
استغفريٍ الله في قتلِ وعذابي
توبيٍّ الى الله قبل ترحل التوبه
ما ذمّبُ قلبي يقتل من احبابي
هل كان حُبي لكِ مجرد اكذوبه
انتِ التي تدركيٍّ فلحبُ إتعابي
وتعلميٍ ان نفّسِ فلّعشقُ متّعوُبه
وفُوقّ كل هاذيهي الاوّجاعُ عذّابي
وفُوّقَ كل ذي غّصّةٍ غّصّه والّعُوبه
بَاءيُ حقاً اسَتبحّتيٍ دمِ فمحّرابي
ايا وهّجُ معاكَ الّْنفسُ غّدة مسّلُوبه
لا شان لي من الّدنّيا سؤا اوُجاعي
احّيا بلا عمراً ولا دنّيا شبّهُ اعجوُبه
يطْوي الزمانُ ربيّعُ العمر وإصِحابي
الى خريفاُ فيهُ اوراقي مسلوٌبه
هل كان حظّي من الدنيا بكِ اذّلالُي
يا رفعةً سقَطة في حبُ دنّيا مقلوُبه
اينا الوفا ولّموده ايّنا سابقُ إصراري
فّنيت ولم يبقا منها سواء ذكّرى منكوّبه
إحّبابي لم يبّقوّن احّباباً حسافه لإشعاري
تهّذُوا بهمُ قافيتي على اوّراق مكتوُبه
إستل من الابيات سيف الحرفّ واقداري
تجرّ بما لاااااااااا تشّتهي نفّسٍُ مغلوبه
بقلم #الشاعر_عبدالكريم_الودودي_الصبيحي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق