مرور عابر
يكفينى منك أن أرى كلماتك
فاطمأن أن لى ركن فى حياتك
فأسرع رحلة. .....
وقبل رحيلى أنظر إلى كلمات المتابعين
من هى ياترى؟ هل هي واحدة
من ضمن المعجبين. ...
أم هى من كوكب آخر
حتى تفوزبقلبك على مر السنين
من هى التى لم يغير الزمان حبها
أو ينسيك إياها حب الحالمين
عندما تنادى بأعلى صوتك
كونى بجوارى فيقفوا منتظرين
وأتلمس في تلبية صدى صوتهم
أنهم ياحبيبى رهن إشارتك جاهزين
فأحس أنها حرب وصراع
وأن بقائي فيها شئ مهين
عذراً فليس لى من الجرأة
أن أزاحم المارة والعابرين
فأنا فتاة لا أسقى أبداً
حتى يصدر الرعاء وأبى شيخ أمين
فأخاف أن يكدر ماؤك
ولا أجد فيه ما يعين
بقلم /فاطمة محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق