وأشرقت شمس الصباح
وعاد ذاك الشعاع يملأ كل ما حولي
وكل ما حولي أحسه مثلي إليك يشتاق
يحيا بلمسة من يديك
كل أيامي صارت تنتظرك
ثيابي وسادتي كلها تعطرت من عطرك
كأنك أودعت وليد العشق عندي
يفتقد دائما الحنان
وكأن دفئ الشتاء يشع من عيونك
لا شيء هنا لي غير الذكريات
ومازالت صورتك أراها أمامي
لم تفارق خيالي
أحس قلبي بالنبض
ينادي الي حبيبي تعال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق