بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 9 فبراير 2018

ها أنا عدت / بقلم الشاعر/ محمود العنزي

ها  أنا عدت  اليك مرة  أخرى 

بعد  مافشلت  كل محاولات 

   في الابتعاد 

أو  محاولات   النسيان 

وكنت  أعرف أنني في  كل اللحظات 

أفشل 

وأعرف  هناك 

لا شيء  بيني  وبينك 

ربما  إعجاب  أو  صدفة  طريقنا 

أو ربما  انا  وأنت نتشابة الإحساس 

أو الكلام  وأراك  مرات على نفس الخطى 

ولكن  السؤلات بداخلي 

صارت تكبر  وفي كل يوم تزيد 

وصرت  افكر  فيك  من جديد 

واحب  أن أكتب اسمك 

وربما اتغزل  في خصلات شعرك

واجلس  اسامر صورتك على ضوء القمر 

كيف  تمكنتي  مني وكيف دخلتي أعماقي 

وكيف صرتي سؤالي  وجوابي 

ولكن  لا شيء بيني وبينك 

فقط  أنا  أحبك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق