بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 13 فبراير 2017

يَالُلِي جَمَالُكِ فتَنَي / بقلم الشاعر / عبيد رياض محمد

يَالُلِي جَمَالُكِ فتَنَي

يَالُلِي جَمَالُكِ فتَنَي 
وَفِي لَحْظَةِ خَدّ عَقْلِيّ مِنِّي
خَلَّانِي شَارِدٌ بِغنًى 
لعَيِّنِيكِ أَحْلَى الأَغَانِي 

يَا عُيُونُ سُودَة وَكَحِيلَة
وَالشَّعْر لَوْنٌ اللَّيَالِيَ
لَوْ مِلْتُي عَلَى صَدْرَيْ مِيلِهِ
مَا عَرَفش إِيه بيجرالي 

يَالُلِي أَنْتِ فِي الحُسْنِ أيه
سَبِّحَانِّ مِنْ خَلْق وَصُوّر
جَمَالُكَ مَا بَيْنَ الصَّبَايَا
كَالبَدْرِ وَاللهِ مُنَوَّرٌ 

أُهْدِيكِ أَجْمَلُ كَلَامِيٌّ 
يَا حُبُّ عُمْرِي يَا غَالِي 
وَالمَوْلَى شَاهِدٌ وَعَالِمٌ 

بقلمي/ عبيد رياض محمد
13/2/2017

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق