قابلته
قابلته و كانت الفرحة ماليه عينيه
وشوقي في عيوني ما قدرت أداريه
لما شفته كأن الدنيا ضحكت لي
لما كلمته كأن روحي رجعت لي
و أنا وياه نسيت الدنيا و كل الناس
نسيت الآه و عشت أجمل إحساس
عيونا قالت لبعض كلام
فرحنا و سرحنا في الأحلام
نسينا الهجر و نسينا الخصام
و خدنا عهد ما تبعد بينا الأيام
بقلمي / عبيد رياض محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق