ظالمةٌ
ظالمةٌ أنت مولاتي
ولا تعبئين بأناتي
أبيتُ الليل في سهرٍ
وأسأل عنك صباحاتي
سرتُ في الفلا شهراً
أبحث عن نفسي و ذاتي
طفت البحور منشغلاً
وتركت كل ملذاتي
هجرتُ النوم في ليلٍ
وتسبقني إليك نداءاتي
غريبٌ هاجرت مدني
و تسأل عنك خطواتي
كتبتُ الشعر لك غزلاً
هلا تقرئين كتاباتي
إن كان في حبي خللٌ
لمَ لا تصوبين غلطاتي
بالقلب لك سأعلنها
بدونك لا تحلو حياتي
بقلمي/ عبيد رياض محمد
٥/٨/٢٠١٨
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق