نظــرت في عينيــها
إغتالني البريق
ف تشبثت بآهــداب جفنيها
إجتذبني الرحيق
ف صرت كالطفل بين ذراعيها
لا اعلمنى عائما ام غريق
فإقتربت اداعب إحدي شفتيها
إشتعل في نبضي الحريق
ويحي انها مازالت تجتذبني إليها
وانا اريد بأن أظل بين آحضانهاا
كالعصفور حرا طليق
ماذا افعـل لكـي انتفض
ماذا افعــل لكي استفيق
وآمواج عشقها تكبلني حتي
تأرجح من تحت قدماي الطريق
كيف اقاوم همس ثغرها
كيف اقاوم هذا الخمر العتيق
بقلمي// صابر الطوخي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق