تَاسُوْعَاءُ وَعَاشُوْرَاءُ
فََتَاسُوْعَاءُ يَوْمَ الصَّوْمِ يَأْتِي
كَذَلِكَ يَوْمُ عَاشُوْرَاءَ فِيْنَا
وَلاَ تَنْسَوا صِيَامَهُمَا ، لِمَاذَا ؟!
لِمَا بِهِمَا الذي يَبْدُو ثَمِيْنًا
فَعَاشُوْرَاءُ قَبْلَ مَجِيْئِ طه
يُرَى صَوْمَ اليَهُوْدِ المُخْلِصِيْنَا
وَحِيْنًا كَانَ عِيْدًا مِنْ حُدُوْثِ الـ
حَوَادِثِ شُكْرَ رِبِّ العَالَمِيْنَا
وَذَلِكَ حِيْنَ أَنْجَى اللهُ رَبِّي
بَنِي يعقوب إِنْجَاءً مُبِيْنًا
يُكَفِّرُ صَوْمُ عَاشُوْرَاءَ عَامًا
مَضَى بِالذَّنْبِ ، نِعْمَ الصَّائِمُوْنَا
شعر / عبد الكريم قاسم " ابن الدار "
2017/ 9/ 28م

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق