الْوَادِي الاخر ((محاورة معي ...كتبت وأجبت))
حسانَ الامين 23 ايلول
قَالَتْ لِي حُبَّكَ قَدْ اِنْتَهَى
و قَدْ اتاني الْحَبَّ
وَعَلَيكَ اِشْتَكَى
تَرُومُ الْوُصُولُ الى غَايَتَك
َ وَقَدْ هَرَّمَتْ
وَكُلَّكَ عَلَى بَعْضُكَ إتكا
مَالِيَّ وَحُبَّ الْكَبِيرِ وَهِمَّهُ
كُلَّمَا كَلِمَتَهُ عَنْ الْحَبِّ بَكَى
#########
سَبَقَ وان تَغَنَّيت
بِالشَّعْرِ الرَّمادِيِّ
وَكَانَ حُبَّكِ الي غَيْرَ عَادِي
اعطيتك
كُلَّ مَا عِنْدَي مِنْ حَنَانِ
وَبِمِكَرِّكِ سَلَبَتَي فُؤَادَي
و حُبكِ احرَقَ قلبيَّ وأبكاهُ
ومن طَبعهِ
للحُبِ لا يُعادي
و َوضعَتِ النِّهَايَةَ
وَكَنَتْ اِعْلَمْ بِهَا
فَالْكَبِيرَ كَبِيرٌ بِحَبِّهِ
وَغَيْرَ قَابِلَ عَلَى الْعنادِ
فكم كنت عنيدا
مع نفسي
و كان قلبكِ ينادي
لكنني استسلمت له
و حينها جرحتِ فؤادي
وَكَنَتْ اِعْلَمْ
ْ بَانَكَ ستمضين الى سَبِيلَكَ
فَكَنَتِ تَمَشَّيْنَ بوادي
وكان َالْحُبَّ بَوَادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق