بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 12 يوليو 2017

أتمرد /بقلم الشاعره/ سيده الغنام

أتمرد.  كثيرا..وأعلم أن المسافه بين قلبي وقلبك. .كغمضه ..جفن ..قصيره...أتمرد كثيرا لإني ..أحبك..لإني ..عفويه بالحب..أتمرد..لإني..بالحب ..لم أكن تلك الضفائر الصغيره.. ...أتمرد...و أعلم.. لماذا ..لاتطلب مني تفسيرا...فاللحب خدع ..ومخادع..كثيره..وله ..بالهوا..كام..وسيله..يشعل..قنديلا..ويطفئ ..كام..قنديلا..وعيون..وشفايف..وحكايات..مازالت..أسيره....وكم..للحب..وسيله... يأتي ..سارقا للوجد ..مناور..للشوق خافتا..أضواء العيون..رافعا..حبيبي .رايات..الإستسلام..سبيلا..يلاعبني ..كما ..الشطار ..بسهوما ويرجمني... ..بدقاته...ويضحك..كثيرا...ويخادعني ..يقول..قلبي يبكي ..ويشتاق..كثيرا...وكثيرا..وكثيرا....قول ..لي .. كيف.أعبر بجميع الطرق..غيرك...وأجد.. غير قلبك ..سبيلا..وكيف أتذوق شهد.. غير شهدك..من.. أنين.. لايعنيني... بعدك ويكون ..جميلا.. وأنت نهري السلسبيلا...وكيف لي أن أحطم بغيرك جميع الدروب.. وأكونلك ..قنديلا منيرا.. وألملم عطرك كسائلا مسكينا.....أتمرد.. وأعرف ..إني ..بحبك ..أكتبها بين الحروف ..والسطور..وأكررها..ميئات المرات..وأزيد..منها..كثيرا..وكثيرا....أتمرد..وأزيد..من ..نبض ..الحروفي..أنينا....أزيد..إحساسا مخبولا...أتمرد ..وأعلم ..إنك ..الحبيب ....وداخلك...كثيرا.. جدا ..من..شجوني..وبعض من شكي ..وظنوني..أتمرد..وإن..كادت ..سطوري تنزف..أعاصير من..عطر..الوردي..والزهوري... وإن.. كنت...أنا بأقصي.. مرضي..وجنوني..حتي..وإن ..كانت ...جميع. صحاريك ..عقيمه...وبعيده...أتمرد...وأعلم ..إن ..المسافه..بين قلبي..وقلبك..كغمضه ..جفن..جدا..جدا...قصيره....بقلم سيده الغنام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق