حينما قابلني الورد
ــــــــــــــــــــــــــ
لم أكن أعرف للورد مداه
حينما قابلني الورد
وحاورني الورد
وسقاني من رضاه ...
فانبرى في خفته
في بسمته
واستوى في عود صباه
سخيا بمقلته ،
سخيا بنظرته،
سخيا بطلعته،
قمر في بهجته سرني،
فسبحان من سواه...
د. محمد الحسوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق